| 0 الردود ]

صورة ..
ولكنها ليست عادية
بل تكاد أن تكون قصيدة
وحكاية طويلة من حكايات ألف ليلة
تستحق منا الوقوف والتأمل
والقراءة الجيدة لهـــا
وليس مجرد طرح
بـ ساحة الصور
!!

,
,


بل هي والله تستحق
أن تكون شلال بكر
لأصحاب الفكر

.
.






هذا الأب العراقي الشقيق
يخشى على أولاده من الموت

يلهث ويلهث
حتى يرتمي على أريكة
من حلم قد يطول
!!


____

الأمانُ نعمة
تستحق الشكر
فـ اشكروا الله

____






وأنت - يا رداء الأرض
أنت يامن تتلحف الفضا
وتتمدد تحلم بركام الصوف والغطا

أشكرك ,
لأنك أخبرتني أني في نعمة
تستحق الشكر
لـ ربِ العطا







وهذا المجتهد
الذي يأمل أن تفتح له يوماً
نوافذ الأمل المُقيد

يستندُ على ألواحِ الهوى المُشرد
وكلما إستند وقام - قام يَزهـَـد

ويتعلق برب السماء المُشيد
بأن يمنحه الصبر ولا يُطرد


___

نحنُ في نعمة كبيرة والله
فـ اشكروه

___








هنا
يتلألأ معنى القهر الجاثم فوق صدري
وقد جعلني هذا اليتيم أشعرُ بأن هذا قبري

!!

,,


ياوليدي
ياوليدي بالله لاتحزن
فـ الدمع آتٍ آتٍ
وبيني وبينك مُقسم
حتى جنون اللفظ من مشهدك
مات خفقاً
!!








عندمـآ كنـآ أطفـآل
كنـآ لآ نعرف معنـآ الموت
نسأل الكبـآر ... وين جدووو ...؟
نجد الاجـآبه ... مـآت .
ونرجع نسأل ... كيف يعني مـآت ...؟
ونجد الاجـآبه ... رآح عند ربنـآ .
عندهـآ نبتسم ونسكت
ولكن هذآ الطفل عرف معنـآ الموت بدون أن يسأل



0
0
هاي الصورة قهرتنييييييييييييa1::



هذا الطفل البرئ عرف معنى الموت بـ كل تفـآصيله
و هو يبكي يريد امه
و هي جاثمة دون حراكـ
جثة هامدة .. و بدن ساكن
و ربما لا احد سوف يكترث لبكاء هذا الطفل او امره
فالكل مشغول بنفسه...
و ربما لكل منهم مصيبة مماثلة..
فهذا فقد امه و ذاك فقد اباه و تلك فقدت اخيها..
لاحول و لا قوة الا بالله
اللهم أحفظنا من كل سوء
وأنعم علينا من كل الخيرات
وأرزق أخواننا المسلمين
المستضعفين في كل مكان
__________________

0 الردود

إرسال تعليق